تطبيق المدرسة الذكية

التعليم المدعم بالتكنولوجيا
نواة الازدهار.. تعليم صحيح

يعد تطبيق المدرسة الإلكترونية مجتمعا كاملًا, يحتوي على العديد من الخدمات الأساسية الخاصة بكل مدرسة وكل طالب, كما يحتوي على مجموعة واسعة جدا من الخدمات الأساسية وأساسيات العلوم. تطبيق سيغير نمط التعليم بشكل كامل.

شخصية مساعدة مدعمة بالذكاء الاصطناعي

الخيال, الإبداع في مكان واحد

يقدم تطبيق المدرسة الإلكترونية نمطًا فريدًا وحلا مميزا لدمج التكنولوجيا في نظام التعليم

تطورت وسائل التكنولوجيا تطورا هائلا في العصر الحديث, وجميعنا نعلم مدى سعة هذا التطور وأهميته وتأثيره أيضًا في حياتنا العامة. لكن ما مدى تأثير هذا التطور في نظام التعليم؟ لماذا شهدت تسعينيات القرن الماضي ثورة تقنية وبرمجية وشاهدنا اختراعات واكتشافات غيرت مسار البشرية في حين لم تشهد الألفية الجديدة سوى فوضى تقنية بكل ما تعنيه كلمة فوضى من معنى. ما زالت المدارس حتى اليوم تقدم التعليم بالطريقة التقليدية القديمة.

تخيل أن يستطيع الطالب الوصول إلى أرشيف مدرسته وسنته الدراسية بعد عشر سنوات من التخرج مثلا! مكان واحد لاسترجاع الذكريات القديمة والتواصل مع أصدقاء الدراسة. يوفر تطبيق المدرسة الذكية أيضًا مجتمعا متكاملا بحد ذاته يشكل بدوره بيئة مثالية لتخريج طلاب مبدعين ومميزين وعلى اضطلاع بجميع التطورات العلمية حول العالم بل ومشاركين بها.

 

دأب المشروع الوطني للتنمية الشاملة على تجهيز قاعدة واسعة جدا من الفعاليات والأنشطة المحلية والوطنية والدولية التي ستضمن سمعة واسعة جدا وعالية لجميع المدارس المتعاقدة .

عبر حزمة واسعة من الخدمات العامة والتقنية التي تربط الطلاب بالمدرسين وأولياء الأمور وتحفز الجانب الإبداعي لكل طالب مع فعاليات ومناسبات وأحداث يقوم التطبيق برعايتها وتعزيز التنافس بين المدارس المتعاقدة.

 

إن شريحة الطلاب المستهدفين تبلغ نحو مليوني طالب مع إمكانية نقل الفكرة إلى دول أخرى وتطوير التطبيق ونظام التعليم بما يحقق توافقا متينا بين التكنولوجيا والعلم. وللحديث بقية...

خدمات التطبيق

نواة لتطوير نظام التعليم

حول العالم

نافذة إلى العالم

قسم "نافذة إلى العالم" في تطبيق المدرسة الذكية يمثل مبادرة تعليمية فريدة تهدف إلى توسيع آفاق الطلاب وتعريفهم بالثقافات والمجتمعات المختلفة حول العالم من خلال التفاعل المباشر والأنشطة التعليمية. يُصمم هذا القسم ليكون بمثابة جسر يربط الطلاب في العراق بأقرانهم في دول أخرى، مما يعزز من تجربة التعلم ويحقق التبادل الثقافي والعلمي.

تنظيم جولات تعليمية تشمل التخييم والزيارات العلمية لأماكن مهمة مثل مراكز البحث العلمي والمتاحف في دول مختلفة. هذه الجولات توفر فرصاً للطلاب لتعلم المزيد عن الثقافات الأخرى وتبادل الخبرات التعليمية مع طلاب من مدارس دولية. ويتم التخطيط لهذه الرحلات بالتعاون مع مدارس متعاقدة من جميع أنحاء العالم، مما يساعد في بناء شبكة عالمية من التعاون التعليمي.

  • سوف تحصل المدارس المتعاقدة على فرصة للمشاركة في الفعاليات الدولية والمسابقات التي سيتولى المشروع الوطني للتنمية الشاملة تنظيمها والمشاركة بها حول العالم. إضافة إلى حضور المؤتمرات الدولية وتعزيز مكانة الطالب العراقي بين أقرانه, كما ستساعد المدرسين على الاطلاع على أحدث الطرق التدريسية والاختلاط مع مدرسين من مختلف الدول.

كل مدرسة ستحظى بفرصة للمشاركة بهذه الفعاليات الدولية ويرجع لإدارة المدارس إتخاذ القرار في ترشيح أسماء الطلبة والمدرسين المؤهلين للمشاركة.

 

كما ستوزع دروع تكريمية وجوائز مختلفة أثناء تلك الفعاليات.

التقنية المستخدمة

كيف سيعمل تطبيق المدرسة الذكية

يتألف مشروع المدرسة الإلكترونية من أربعة إصدارات رئيسية - ترتبط جميعها في لوحة تحكم عامة وتختلف الصلاحيات بين كل تطبيق والآخر وأيضًا يختلف المحتوى المرئي من المحتوى المحجوب بنفس الترتيب,

عند التعاقد مع مدرسة معينة – تفتح الإدارة مستخدما أبويًا جديدا باسم المدرسة (أي حساب جديد في تطبيق الإدارة ) وهذا الحساب يتيح للإدارة إضافة طلاب جدد بعدد الاشتراكات التي حصلت عليها. فمثلا تعاقدت المدرسة x مع التطبيق, بعد ذلك ستحصل على مستخدم في تطبيق الإدارة يسمح لها إضافة طلابها إلى تطبيق الطالب – أي فتح مستخدمين فرعيين تحت المستخدم الأبوي الجديد.

 

ضمن المستخدم الإداري الأبوي الجديد سيمكن أيضًا إضافة حسابات للمدرسين في المدرسة x وكل مدرس سيحصل على صلاحيات مختلفة مثل إضافة الدروس أو إضافة نتائج الامتحانات والوصول إلى المنهج الإداري الجديد وغيرها من الحزم.

 

أما الطلاب في المدرسة x فسيكون لديهم وصول محدود لعرض نتائج الامتحانات التي قام المدرس بإدخالها أو المشاركة في الفعاليات والأنشطة المختلفة أو استعراض مجلة التطبيق العامة لكن لن يكون لديهم وصول إلى تحرير نتائج الامتحانات على سبيل المثال.