يعتبر الذكاء الاصطناعي (AI) أحد أبرز الابتكارات التكنولوجية التي تشهد تطورًا متسارعًا في العصر الحديث. يعتمد الذكاء الاصطناعي على تطوير الأنظمة الحاسوبية القادرة على أداء المهام التي تتطلب عادةً الذكاء البشري، مثل التعلم، الاستنتاج، والتعرف على الأنماط. يشهد الذكاء الاصطناعي أهمية متزايدة في مختلف القطاعات، بما في ذلك التعليم والصحة النفسية، حيث يساهم بشكل كبير في تحسين جودة الحياة وزيادة كفاءة الخدمات المقدمة.
يسعى المشروع الوطني للتنمية الشاملة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز تجربة التعليم وتحسين جودته. تشمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في هذا المجال:
يستخدم المشروع الوطني للتنمية الشاملة تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين خدمات الصحة النفسية وتقديم دعم أفضل للأفراد. تشمل هذه التقنيات: